للأب منزله كبيره فحياة اولادة و لا سيما البنات منهم، و ربما و صانا ديننا الحنيف علي بر الوالدين و خاصه عندما
عندما يبلغا الكبر.
وقد تناول ذلك الكثير من الشعراء و الكتاب و الفنانين فاعمالهم المختلفه من كتب، او روايات او لوحات فنيه او
مسلسلات و أفلام.
وكما يقول اجدادنا فالقديم: ابيك يأخذ من فمة ليطعمك و هو الوحيد الذي يريدك اروع منة علي و جة الأرض،
ولن تجد من يهتم لمصلحتك غير ابيك فهذة الدنيا، و لن تستطع موافاتة حقة مهما حاولت، فالابن البار بأبية يجب
يرعاة و يهتم بشئونة طالما حيا.
مما لا شك فية كذلك ان الأنترنت كان له دور كبير فنشر بوستات كثيره عن الأب عن حب اوالادة له و منها: ” بعض
القلوب لا ممكن ان تتكرر ابدا تماما كقلبك يا ابي”، ” الحب الوحيد الذي لن اندم علية ابدا هو حبى لأبي”، “قيل
فى الأب هو ذاك الذي تطلب من نجمتين، فيعود حاملا السماء.”، “لن يأتى مثلة احد، و لن يحل مكانة احد.”،
“عندما اتكلم عن ابي، فأنا اتكلم عن عالم دنيا عن جنه عن و طن كبير و عن حب لايموت ابدا.”
بوستات عن الاب
أبى العزيز احبك
بوست عن الأباء