الطبيعة ملاذ الإنسان و مهربة من ضجيج الحياه
وضوضائها و سرعة و تيرتها فهى المكان الهادئ العذب
والمريح الأعصاب بعد ان تتعبها قسوه الحياة و مشاغلها
الكثيرة فيلوذ الفرد منا الطبيعة للاستمتاع بصوت زقزقه
العصافير و حفيف الأشجار و الجلوس فسهل او على
جبل للتمتع بالهواء العليل كما ان السباحة فالبحر او
الجلوس علي امال شواطئة من شأنها ان يجددا حيويه
الإنسان و نشاطة و يكسبانة من الطاقة الايجابية ما يكفي
ويخلصانة من الطاقة السلبية التي تسبب له الإرهاق
فعناصر الطبيعة تعالج اسقام الروح و تريح القلب و التأمل
فى مفاتنها و التفكر فيما يكسب الإنسان قوة ايمانة كبيره
فرؤية المناظر الطبيعية من حولة تجعلة يؤمن بالخلق
القادر و يلهمة لتسبيحة و الثناء علية فسبحان الله
تعالي علي بديع صنعه
صور جمال الطبيعه
سبحان من ابدعها
صوره جمال الطبيعه